IDare Blog

 إنسانٌ يملك نفسه، ويَسُوس قلبه وعقله ونفسه بحكمةٍ وعدلٍ ونور تأصيل نموذج المعرفة ورقة المعرفة وما تتضمّنه من نقاشات ومضامين، ينبغي أن تكون متجذّرة في

لقد مرّ ما يقارب الثمانية عشر شهرًا منذ أن بدأت العدوانيّة العسكريّة الإسرائيليّة على قطاع غزّة، وهي مدينة تقع في فلسطين المُحتلّة. وقد استُؤنِف القصفُ

في عصر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، أصبح انتباه الإنسان سلعة نادرة تتنافس عليها الشركات والمنصات الرقمية. فلم يعد الاقتصاد يعتمد على الموارد التقليدية فقط مثل

في ظل التطور التكنولوجي الهائل وانتشار وسائل التواصل الاجتماعي، اصبح العالم اكثر ارتباطا مما مضى، إلا أن هذا التطور صاحبه تحديات عديدة، أبرزها تفشي خطاب

منذ بدايات ظهور الانترنت وتطور التكنولوجيا كان الانترنت وسيلة تواصل فعالة وسيف ذو حدين بين المستخدمين، حيث أصبح استخدامه أمرا شائعا، وقد تطورت مواقع التواصل

في عالم اليوم، أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي جزءًا أساسيًا من حياة العديد من الناس. تتيح هذه المنصات للناس من جميع أنحاء العالم التواصل مع بعضهم

في عصر التكنولوجيا الحديثة والاتصالات الرقمية، أصبح الإنترنت وسيلة رئيسية للتواصل وتبادل المعلومات بين الناس حول العالم. ومع ذلك، فإن هذه المنصة الرقمية قد أتاحت

في عصر الحياة الرقمية أصبح العالم عبارة عن قرية صغيرة تتلاقى فيها مختلف الأفكار والمعتقدات. ومع ذلك، فالتقارب الرقمي لا يخلو من التحديات، فتتولد ما

كثيرًا ما نشعر أن المحتوى الذي يظهر لنا على مواقع التواصل الاجتماعي يعكس اهتماماتنا وأفكارنا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، يزيد من أحساسك بأنك في

غرف الصدى هي البيئة التي يتعرض فيها الإنسان لأفكار ووجهات نظر تعكس وتعزز أفكاره ووجهات نظره؛ حتى يظن أنَّ هذه الأفكار والمعتقدات، هي الحقيقة الوحيدة

في عصرنا الرقمي المتسارع، أصبحت المعلومات متاحة بسهولة غير مسبوقة، إلا أن هذه السهولة جاءت مصحوبة بتحديات جديدة، أبرزها انتشار المعلومات الضارة. فمع تدفق المحتوى

يمكن وصف خطاب الكراهية الرقمي بأنه أي نوع من التواصل، سواء في الكلام أو الكتابة أو السلوك، الذي يهاجم أو يميز ضد هوية شخص أو

إنّ التَّعرّض لخطاب الكراهية عبر الإنترنت يمكن أن يتسبَّبُ بأذىً شديد. وعند تقييم الموقف، من المهمّ فهم أنّ الشخص الذي يقوم بنشر أي شكلٍ من

في العصر الرقمي، أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي أداة رئيسية لنقل المعلومات والتفاعل بين الأفراد. ومع ذلك، فإن هذه المنصات ليست خالية من التحديات، إذ يسهل

الجراحة التجميلية هي الجراحات التي تجرى لأغراض وظيفية أو جمالية، فهي بالمفهوم البسيط  استعادة  التناسق والتوازن  لجزء من أجزاء الجسم  عن طريق استعادة  مقاييس الجمال

إنّ “التحقق من الحقائق” كمفهوم وتوصيف وظيفي كان قد بدأ بالانتشار في مجال الصحافة في مدينة نيويورك بداية عشرينيات القرن الماضي. حيث كانت مجلة التايم

إن كثرة المنصات الاخبارية وتنوعها وظهور صحافة المواطن جعلت حولنا الكثير من الأخبار والمصادر بحيث نسمع كل دقيقة تمر بخبر جديد بغض النظر عن مدى