عربي

تعزيز مفهوم وتطبيقات التكافل في مجتمعاتنا وحياتنا

مفهوم التكافل الإجتماعي: هو مشاركة جميع أفراد المجتمع في الحفاظ على المصلحة العامة والمصلحة الخاصة ورد الفساد والضرر المادي والمعنوي، حيث يكون كل شخص فيه

كلٌ يقولُ في وضعِ اللجوء

يقولُ من ادعى الإنسانية، في إجابةٍ عن هذا السؤال؟ أَتتركهُ خلفَ الحدودِ يموت بينَ أيدي الضلالينَ والقتلة؟ أرجوكَ أجره بحقِ القومية، بحقِ الدين، بحقِ الانسانية؟ صديقي أينَ

الرياضة والسلام

من المهم جداً نشر الثقافة الرياضية في عملية السلام. وهي من أكثر القيم تمثيلاً لذلك، قيمة نشر ثقافة المنافسة الشريفة. هذا جوهر الرياضة وعمق قيم التربية الرياضية، حيث تلعب الرياضة دوراً غاية

العدالة الاجتماعية في السماء أم في الأرض؟

إنَ المجتمعات العربية تحتاج إلى تطوير مداركها لقضايا العدالة في بناء الإجتماع الإنساني المعاصر في قرائن العالم العربي. ما من سبيل أشد تطلًبا واستنهاضا من

الثَّروة البَشريَّة

تَقولُ الحِكمةُ الصِّينيَّة: إذا أردتِ أن تَستَثمرَ لِعامٍ فازرَعْ حِنطة، وإذا أردتَ أن تَستثمِرَ لِعشرةِ أعوامٍ فازرَعْ شَجرة، وإذا أردتَ أن تَستثمِرَ لِمُستقبلٍ طويلٍ فازرَعْ

منهجيَّة المونتيسوري

غُرفةٌ صفيَّةٌ مليئةٌ بالألوان، هي بيئةٌ تُحفِّزُ الإبداعَ والابتكار، فيها رفوفٌ تحملُ مهاراتِ الحياة، ومُستقبلاً مُبهراً يختبئُ بينَ الأدوات. هناك معلِّمٌ يرقصُ نغماً على تَفاعلِ

الحَياةُ والمَوتْ

في البِدَايَةْ، أَوَدُّ أَنْ أَقولَ أَنَّني أَسْعى في هَذا المَقالِ لِكَشْفِ وفَهْمِ مَاهِيَّةِ المَوْتِ والحَياة، مُعْتَبِرًا كِلاهُما مُتعارِضَيْنِ ومُتَكامِلَيْنِ أَيْضاً. وأَوَدُّ أَنْ أَطْرَحَ عَلى نَفْسِيَ

التَّدفُّقُ الذِّهني: حالَةٌ من التَّوحُّد

قَد نَرى الآنَ كيفَ نَحنُ نَعيشُ بِوَقتٍ يُوفِّرُ لنا فيها أشياءً قادِرةً على تَوقُّفِنا عن الشَّكوى من المَشاكِلِ ونبدأُ بِحَلِّها بِطُرقٍ ناجحة. في الماضي كانَ

اقتصاد الإنتباه وأثره على حياتنا!

لم تكن حياتنا اليوم بالسهولة التي كانت عليها قبل عشر سنوات، أو حتى قبل سنتين أو أقل. إن اختراع الحاسوب والإنترنت جعل الأمور تبدو أسهل

العدالة الاجتماعية بين الواقع والمأمول

(خبز، حرية، عدالة إجتماعية)؛ هذه كانت شعارات، نداءات، آمال ومطالب العالم. هذا جُل ما يسعى إليه البشر منذ الأزل؛ أن يكونوا شعبا أحرارا ومنصفين في

الخدمة الإجتماعية وعلاقتها بالسلام الإيجابي

ولدت الخدمة الاجتماعية كمهنة في القرن العشرين، إلا أن الخدمات الاجتماعية كانت بذرة مغروسةٌ في المجتمع على عدة أشكال في القدم، والتي نحصد ثمارها اليوم.

دور وسائل التواصل الإجتماعي في إيصال رسائل السلام

وسائل التواصل الإجتماعي اليوم تشكل أداة قوية في صناعة محتوى يعنى بنشر ثقافة السلام. وتستعملها المؤسسات العالمية مثل الأمم المتحدة لصنع محتوى هادف. تستخدم في

سلعةُ الألفيَّة الجديدة

“يَستندُ التَّقدُّم في التُّكنولوجيا بِجعلِها ملائمةً بحيثُ لا يُمكنكَ فِعلاً ملاحظتُها، بحيثُ تكونُ جزءاً من الحياةِ اليوميَّة” – بيل غيتس. اقتصادُ الانتِباه أو اقتصادُ الجذب،

المجتمع الفاضل

كيفَ ندّعي السعي للإصلاحِ والتقدُّم في مجتمعاتنا وحياتنا ونحنُ قد ضربنا الركيزةَ الأساسيّة التي يقومُ عليها المجتمع الفاضلُ أعنَفَ الضّرب والقمع؟ الرّكيزةُ التي تُبنى عليها مجتمعاتٌ

كيف نشعر بالسلام؟

ظهرت عبر التاريخ الكثير من النظريات والفلسفات والمفاهيم المتعلقة بالسلام. قد نادى بها العديد من المفكرين والعلماء ومن أشهرهم الروائي الروسي “ليو تولستوي” في روايته

عيونُ التَّمَرُّدْ

“هات المظلة!! هات المظلة خليني اقفزلك!” صاحَ أَحَدُ الرُّكَّابِ مِنْ كِبارِ السِّنِّ في الحَافِلَة، يُريدُ النُّزولَ في مَوقِفِ المُسْتَشْفى، “أنت مفكر الكل عنده رجلين يركض

الأشياءُ أعمَقُ من ما نَتَصَوَّر

كان يقولُ جدِّي: “كُلُّ ما تراهُ عينايَ هوَ مُلكٌ لي”، كانَ يُلَوِّحُ بِيَدِهِ اليُمنى كَرَسَّامٍ سَريالِيٍّ بِكُلِّ سعادَةٍ وراحَة، دالًّا بعُشوائِيَّةٍ على ما يراهُ في

من رَحمِ الرَّمادْ

عَلَى هَذِهِ الأَرْضِ ما يَسْتَحِقُّ الَحياة، هَذا كانَ مَطْلَعُها، هَكَذا بَدَأَ دَرْويشٌ القَصيدَة، ثُمَّ قالَ في مَتْنِها ونَحْنُ نُحِبُّ الحَياةَ إِذا ما اسْتَطَعْنا إِلَيها سَبيلاً،

أهلاً أخي

كُتبَت عبارةُ كيا كاها بلغةِ قبائلِ الماوري، وهم السُّكان الأصليُّون لنيوزيلندا وتعني لِنبقى أقوياء. لا أعلَم كيفَ وصلت البَشريَّة إلى هذه المَرحلة من الوحشيَّة واللَّا إنسانيّة؟! كيف لإِنسانٍ أن

السوشيال ميديا من عالم افتراضي إلى واقعٍ حياتي

سبق أن قرأت رواية المقامر “لدوتسوفيسكي”؟ تناولت هذه الرواية الرائعة قصة المقامر الذي حلم كثيراً بالثراء السريع من بوابة القمار السرية حتى لقى حتفه داخل