IDare Blog

يقال أن القاد يولدون ولا يصنعون وذلك لصعوبة اكتساب المهارات والسمات التي تؤهل الشخص لإكتساب صفة القيادة. لكن، هل يستطيع الإنسان أن ينمي مهاراته وقدرته

إذا كانت طبيعتك متعصبة وترى العالم باللونين الأبيض والأسود ولامكان للون الرمادي في رؤيتك وحياتك، ولم تعود نفسك بأن تضع نفسك في مكان آخر، ولا

ينتظر الإنسان عطلةَ نهاية الأسبوع بفارغ الصبر، ويتحيّن الفرص في كل مناسبة لكي يقتنص عطلةً شهرية أو أسبوعية يتمكّن من خلالها التقاط أنفاسه قليلا، وأخذ

من الأشياء المميزة عند البشريه فضولها وقدرتها على إشباع أنفسنا بالمعرفة والمعلومات، نسأل نتفاعل نتواصل نفترض نلجأ الى العلم الى الدين لكي نصل الى وجهة

قبل أن نبدأ إريد منك الجلوس في مكان مريح وهادئ، ونتخيل معا أنها الساعه الحادية عشر مساءا ووضعت رأسك على الوسادة لكي تنام وبالفعل نمت

تضم الكرة الأرضية دولًا عدة تختلف في الكثير من الأمور، ولعل الإختلاف الأبرز بينها هي لغة هذه الدول، وبات من الشائع تعلمنا كأفراد للغة أو

في البداية يجب أن نُعرف العبودية على أنها إطار قانوني يتيح لشخص المسطير(السيد)  أن يقتني شخصا اخر (العبد). و يعود تاريخ العبودية الى عصور قديمة

لعلنا دائما نسعى دائما لطلب المعرفة ونريد المزيد والمزيد من المعرفة والخبرات، ولكن يجب أن نفهم مهما وصلنا الى طور متقدم من العلم والمعرفة والتكنولوجيا

كل سنه نحتفل بتخريج أكثر من 60 ألف طالب وطالبة من الجامعات، هل تعتقد بأّن هذا الخبر سيكون مفرحا لنا، او حين نقول ان 60

يعد الإنسان لغز محيرا ويصعب علينا حل هذا اللغز أو القبض علية،  فالإنسان كائن مركب ومتعدد الجوانب، ولعل أكبر ما يميز وضعه عن غيرة، هو

المحبة هي تلك المظلمة التي يندرج تحتها صفات الأنسان الحسن، مثل الخير والتضحية والتواضع والكثير من الصفات التى من الممكن أن تميز الأشخاص الأنقياء، فالمحبة 

ربما حازت فكرة العروبة على الكثير من إعجاب الشعراء العرب على مر التاريخ، فلم يبخل أحد منهم من ترك عنان قلمه ليعبر عنها وما يجول

في عصر التكنولوجيا والتطور العلمي الذي وصلنا إلية لم يأتي من فراغ، بل هو بمجهود وطاقة هائلة من قبل العلماء والباحثين والمخترعين والمفركين من كل

إن التعاطف هو القدرة على تخيل نفسك في موقف شخص اخر، والاحساس بمشاعرة، هي القدرة على وضع نفسك مكان الاخرين، والرؤية بعيونهم، والاحساس بقلوبهم. وهو

هو اكتئابنا اليومي أو الشهري الذي أصبح عادة لدى الجميع، بسبب الضغوط الحياتية أو أزمات وحوادث سببت ظهوره كفقدان شخص عزيز، أو رسوب دراسي، أو

كلمة الإكتئاب تشير لعدة أشياء مختلفة ولهذا كان من الصعب فهم هذه الظاهرة، لأن كلمة اكتئاب تستخدم لوصف عاطفة أو وصف اضطراب عقلي. كما تشير