عربي

دور مواقع التواصل الاجتماعي في إذكاء التحيز الإعلامي

إن أهم من يستخدم منصات التواصل الإجتماعي هم المحطات الاعلامية والقنوات الاخبارية والشخصيات العامة. لكن، الأهم من هؤلاء جميعهم هم منصات التواصل الاجتماعي نفسها، هل

التحيز الإعلامي في ضوء تغطية الحقيقة

وسائل الإعلام لم تنزل من السماء مع الملائكة، إنها ملك لشركات وأشخاص أو جمعيات، تقوم ببيع المعلومات والأخبار. بالتالي ليست هناك وسيلة إعلامية واحدة مستقلة

التحيز الإعلامي من هنا وهناك

مؤخرا، ومع تفشي ظاهرة كورونا والتحول الكبير الذي حصل للعالم وذلك بالتوجه نحو الانترنت والاعتماد الكبير على الهواتف النقالة والأجهزة المحوسبة للاتصال مع العالم وخاصة

مدى التحيز الإعلامي في الصين من خلال أحداث فبراير 2021

حسب وسائل إعلامية صينية، أعلنت الإدارة الوطنية الصينية للإذاعة والتلفزيون (NRTA) تعليق بث “بي بي سي وورلد نيوز”، نظرا لأن بعض تقارير الشبكة عن الصين

شرعية الحرية الصحافية وعدم التحيز الإعلامي، وهل التحيز يفقد القضايا المهمة شرعيتها؟

في البداية سأتحدث حول الشرعية، ففي علم الاجتماع والسياسة والقانون والدين، تعتبر الشرعية وصف يمنح لفعل أو شخص على أنه ضمن إطار القانون أو الشرع المأخوذ به[1]، ومن المعروف أن التحيز الإعلامي أمر

اعمل بذكاء ولا تفكر بشكل مرهق

يُعرّف البعض التّفكير بأنّه كل ما يقوم العقل الواعي بفعله، وهذا يشمل العمليات الإدراكية، والحساب الذّهني، وتذكّر الأشياء كرقم الهاتف أو استحضار صورة معيّنة من

هل يوجد تغطية اعلامية محايدة غير متحيزة؟ خاصة في السياسة؟

الاعلام البديل/ المحايد عندما اصبح الاعلام المتحيز واضحا كالشمس وظاهراً على السطح في القنوات الاخبارية والمواقع الالكترونية ومنصات التواصل الاجتماعي، عمل بعض النشطاء الصحفيين والمدونين

الرسالة (الهدف من الحياة)، طريق طويل أم محطة قصيرة

قُبيل الحديث المفصل عن مفهوم الرسالة (الهدف من الحياة) بشكل عام، اسأل نفسك بصدق، ما هي رسالتك في الحياة، ثم تمعّن في جوابك وانظر إليه

الديمقراطية والتحيز الإعلامي

يعتبر الإعلام المنبر الرئيس لتسويق ونشر الديمقراطية وللسوق الحرة للأفكار وللرأي والرأي الأخر. هو مؤسسة تسهر على تنوير الرأي العام الذي يعتبر السلطة الحقيقية في

هل يوجد تغطية إعلامية محايدة (غير متحيزة)؟ خاصة في السياسة؟

قواعد لتغطية إعلامية محايدة هل توجد تغطية إعلامية محايدة (غير متحيزة)؟ خاصة في السياسة؟ يبدو السؤال مريب وإجابته بكل تأكيد لا. لكن، أسمحوا لي أن

انتبه! هنالك تحيّز… 

يصعب علينا تمييز حالات التحيز الإعلامي  وذلك لأن الأمر يتطور كل يوم. من أجل أن تستطيع المؤسسة الإعلامية طمس توجهها وبثه بطرق غير مباشرة وذلك

فهم التحيز الاعلامي

من الواضح أن تغطية وسائل الإعلام ليست موضوعية دائما وتحيز وسائل الاعلام موجود  في كل مكان وليس من السهل القيام بالكشف عنه. وسائل الإعلام المختلفة،

أنواع الأخبار الغير موثوق بها وكيفية التأكد من الخبر

في عصر شبكات التواصل الاجتماعي زاد انتشار الأخبار غير الموثوق بها التي انتقلت من كونها خطأ غير مقصود لعمل منهجي في كثير من الأحيان، مما

الخبر الغير الموثوق

في خضم كل ما يحدث من نزاعات تحيطنا، ومع سرعة تطور العالم  واستخدام الأساليب التقنية ليُعززها في كافة مجالاته سواء التعليمية أو الاقتصادية أو الإعلامية.

أنواع الأخبار غير الموثوق بها

يحصل العديد من الأشخاص الآن على الأخبار من مواقع وشبكات التواصل الإجتماعي. غالبًا ما يكون من الصعب معرفة ما إذا كانت القصص ذات مصداقية أم

انواع التحيز الإعلامي

يُعرّف قاموس أوكسفورد التحيز بأنه: “ميل أو تحامل على شخص أو مجموعة بطريقة غير عادلة، أو التركيز أو الإهتمام بموضوع أو زاوية محدّدة”. يمكننا تصنيف التحيز

أنماط التحيز الإعلامي

لا يُعد التحيز الإعلامي نهجًا حديثًا وطارئًا، فهو يتعلق بممارسة النشاط الإعلامي بأنواعه. النشاط الإعلامي من أقدم النشاطات البشرية التي ارتبطت بالتواصل بين الجماعات وطبيعة

التحيز الإعلامي من زاوية علم النفس

نظرا للتطور الأخير الذي طرأ على وسائل الإعلام واتساع مجالاتها واختلاف المنصات التي أصبح الأن الجميع يتناقلون الأخبار والمعلومات وربما بطريقة غير مراقبة أو عقلانية،

نحو فهم للتحيز الإعلامي

يرتبط العمل الإعلامي بمجموعة من المعايير والقيم الأخلاقية، بما في ذلك الحقيقة والدقة والإنصاف والنزاهة والمساءلة. مع ذلك، فإن بعض الصحافة اليوم أحياناً ما تنحرف

بانكسي: رسالات السّلام عبر الطرق

إنه الفنان المثير للجدل، رسوماته تحاكي العديدين، هي تعبر عن كل قضية شهدتها ويشهدها العالم. في كل رسمة تخبئ في باطنها رسالة، رسالة حقيقية من

يدفعون الثّمن: التّطهير العرقي

قد نجهل كمية الظلم الذي يحدث هنا وهناك، قصص أصبحت من الماضي المنسي ولم يعد أحد يذكرها إلا هؤلاء الذين يحملون أسماء ضحايا التي خلفتها