عربي

التحيز الإعلامي في ضوء تغطية الحقيقة

الأخبار الكاذبة والمضللة منتشرة بشكل كبير وذلك لأسباب عديدة منها أنه أصبح مقبولا أن تكون الوسائل الاعلامية والقنوات القائمة عليها لها تحيزات وايديولوجيات خاصة بها

العنف السياسي ضد النساء ومدى التحيز الإعلامي فيه

يعرف العنف السياسي بأنه العنف الذي يرتكبه الناس أو الحكومات لتحقيق أهداف سياسية، حيث يمكن أن يصف العنف الذي تستخدمه الدولة ضد دول أخرى بالحرب،

دور مواقع التواصل الاجتماعي في إذكاء التحيز الإعلامي

إن أهم من يستخدم منصات التواصل الإجتماعي هم المحطات الاعلامية والقنوات الاخبارية والشخصيات العامة. لكن، الأهم من هؤلاء جميعهم هم منصات التواصل الاجتماعي نفسها، هل

التحيز الإعلامي في ضوء تغطية الحقيقة

وسائل الإعلام لم تنزل من السماء مع الملائكة، إنها ملك لشركات وأشخاص أو جمعيات، تقوم ببيع المعلومات والأخبار. بالتالي ليست هناك وسيلة إعلامية واحدة مستقلة

إلى أي درجة بالإمكان الإعتماد على المحطات الإخبارية وصناع الخبر؟

تمثل الأخبار جانبا مهما في عالم الإعلام في عالمنا المعاصر، وتبقى على الدوام السبيل الفاعل في متابعة الأحداث وتطوراتها في خضم ذلك الكم الهائل منها

دراسة حالة “أزمة الدجاج الفاسد في الأردن” ومدى التحيز الإعلامي فيها

في البداية سأتحدث حول أزمة الدجاج الفاسد في الأردن في عام ٢٠١٧، حيث بدأت الازمة مع اعلان الاجهزة المختصة ضبط كمية كبيرة من اللحوم الفاسدة

شرعية الحرية الصحافية وعدم التحيز الإعلامي، وهل التحيز يفقد القضايا المهمة شرعيتها؟

في البداية سأتحدث حول الشرعية، ففي علم الاجتماع والسياسة والقانون والدين، تعتبر الشرعية وصف يمنح لفعل أو شخص على أنه ضمن إطار القانون أو الشرع المأخوذ به[1]، ومن المعروف أن التحيز الإعلامي أمر

هل يوجد تغطية اعلامية محايدة غير متحيزة؟ خاصة في السياسة؟

الاعلام البديل/ المحايد عندما اصبح الاعلام المتحيز واضحا كالشمس وظاهراً على السطح في القنوات الاخبارية والمواقع الالكترونية ومنصات التواصل الاجتماعي، عمل بعض النشطاء الصحفيين والمدونين

الخبر الغير الموثوق

في خضم كل ما يحدث من نزاعات تحيطنا، ومع سرعة تطور العالم  واستخدام الأساليب التقنية ليُعززها في كافة مجالاته سواء التعليمية أو الاقتصادية أو الإعلامية.