دَوَّامَةُ المَشاعِرْ
كُلُ مَا في الكَونِ يَشعُر، ونَستَطِيعُ اعتِبَارَها لغَةَ التَواصِلِ بَيننا. وبَيننا لا أَقُصُدُ بِها بَنو البَشَر فَقطْ، وإِنَّما مَع كُلِ المَخلوقَاتِ الأخُرى، لِنُعَبِّرَ بِها عَنْ
IDare Unleash
كُلُ مَا في الكَونِ يَشعُر، ونَستَطِيعُ اعتِبَارَها لغَةَ التَواصِلِ بَيننا. وبَيننا لا أَقُصُدُ بِها بَنو البَشَر فَقطْ، وإِنَّما مَع كُلِ المَخلوقَاتِ الأخُرى، لِنُعَبِّرَ بِها عَنْ
بِدَمٍ بارِدٍ وعلى أنغامِ الموسيقى ارتَكَبَ “برينتون تارانت” مَذبَحةً ضِدَّ المُصلِّينَ خِلالَ صلاةِ الجُمعة، في مَسجِدَينِ بِمدينَةِ كرايست تشيرش بنيوزيلندا، الجُمعة المُوافق 15/3/2019، مُتَذرِّعاً بِالانْتِقامِ
ذاتَ يَومٍ كُنْتُ أُشاهِدُ التِّلْفاز، لَفَتَني خَبَرٌ يَحْمِلُ عُنوان” ذِكرَياتُ طِفْلة”؛ بَدَأَتْ هذِهِ القِصَّةُ بِفَتاةٍ اسْمُها سارَة، بِأَنَّها فَقَدَتْ الأَمْنَ في بَلَدِها بِسَبَبِ الحَــرْبِ وتَنَقَّلَتْ
كالأَطفال، نُقلِّدُ كلّ ما نَراه، ما نَسمَعُه، نُراقِبُ بِحرصٍ وانتِباهٍ شَديدَين، لِأنَّ لَدينا من نُراقِبُ بِسهولَةٍ ويُسر. لا نَحتاجُ بِها إلى الاختِباءِ والتَّتبُّع، بَل إنَّ
الولدُ الصَّغيرُ والرَّجلُ البَدين يُوافِق السَّادس من أغسطُس عامَ 1945 ذكِرى أحدِ أكثَرِ الأيَّام سَوادًا في التَّاريخِ الإنسانيِّ مع اقتِرابِ الحَربِ العالَميَّة الثَّانية من نِهايَتها،
لم يخلص الله وحشًا أسوأ من الإنسان، ولم يخلص الإنسان وحشًا أسوء من الحرب – إبراهيم نصرالله أماميَ الأحرُف على لوحةٍ تكادُ تَصلُ إِليها جميعُ
الصُّور النَّمطيَّة هي جُزءٌ من حياتِنا اليوميَّة. نسمعُ الصُّورَ النَّمطيَّة كلَّ يومٍ وفي كلِّ مكان. في بعضِ الأحيانِ يُمكنُنا أن نجدَ أنفُسنا في موقف نقوم
الأمن الإنساني حددت شبكة الأمن الإنساني (HSN) وهي جمعية مكونة من 12 دولة، مهمة تعزيز مفهوم الأمن الإنساني كميزة للسياسات الوطنية والدولية، وخاصة داخل الأمم
في ظل حديثنا عن موضوع الأمن الأنساني، يجب علينا أن نتطرق إلى نهج هذا المفهوم، ومدى فعاليته، وجهة نظر النقاد حوله؟!. إن نهج الأمن البشري هو
في الآونة الأخيرة وليست بفترة بعيدة ظهرت ظاهرة على السوشل ميديا تدعى المؤثر ألا وهم أناس ليسوا مشاهير ولديهم محتوى في بعض الأحيان يكون هادف
لقد بدأ الشباب بالانسلاخ عن هويتهم مقابل اللهث وراء الكماليات والمثاليات التي يظهرها هؤلاء الذين يقفون وراء كاميرات منصات التواصل الاجتماعي. تعد ظاهرة المؤثرين بالنسبة لي،
شاءت الأقدار ان يهجروا بلدي، والأم تصرخ أين فلذتي كبدي، والأب يواجه جم المتاعب ويسأل البحر أين ولدي. شباب واجهوا البحر بأمواجه، ركبوا قارب الموت
لطالما فكَّرتُ في هذهِ المواقعِ التي نَنتَقِدُها دائِمًا ونقولُ أنَّنا كنَّا بِخيرٍ من قَبلِها، مواقعُ التَّواصلِ الاجتماعيِّ التي يَكرهُها كثيرونَ رغمَ استِخدامِهم لها، وأحيانًا إدمانِهم
خُبز، حريَّة، عدالة اجتماعيَّة؛ هذهِ كانت شِعارات، نِداءات، آمالُ ومطالبُ العالم. هذا جُلُّ ما يَسعى إِليهِ البشرُ منذُ الأزل. أن يكونوا شُعوبًا أحرارًا ومُنصَفين في
خلوني أحكيلكم هالحكاية بمجتمعنا ما إلها بداية ولا نهاية، وهالرواية بتحصَل بكل بيت بين غَصة وأذى و يا ريت الكبير بالدار هو الحاكم والصغير مهضوم
لعنةُ الندمِ تُطاردني يا أسماء بعد أن فقدتك ولكن الوقت فات. ربما قد عُدتِ أدراجك إلى المغرب أو ربما أنتِ الآن بروسيا تختصين بالمجال الذي
هل تَسائَلتَ يوماً! عن ما الذي يَفعلهُ الإنترنت في عُقولِنا؟! دَعني أُخبرُكَ عن هذا المَوقفِ الغَريب، ربَّما حدثَ معكَ كَثيراً…! بَّما قد تَكونَ مُستَغرَقًا في قِراءَةِ مقالٍ أو
إنَّ الإنترنت يُمثِّل مُعضلةً كبيرةً لِمُعظمِنا. ولكن من ناحيةٍ أخرى هي تِقنيَّة مُفيدة جدًا، وقد صَنعت ثورةً في مجالاتِ التِّجارةِ والتَّعليمِ والتَّواصل. لكن من ناحيَةِ
الإعلامُ هو النَّافذةُ التي تُطلُّ على العالمِ بأَخبارٍ جديدةٍ مُتنوِّعة، تَنقلُ الأخبارَ المُحيطة بالنَّاس والأحداث التي تَحصلُ في العالم. تَتقصَّى الأحداثَ وتُناقشُ القضايا المُجتمعيَّة المُختلِفة. يستَطيعُ
في تمامِ السَّاعة السَّابعة مساءً كالعادة، إلى مكانِ التَّصوير، في ليلةٍ شديدةِ البُرودة، والأمطارُ تتساقطُ بِغزارة، الشَّوارعُ مُمتلئة بالسَّيارات، فكلٌّ منها تحملُ بداخِلها روايةً إمَّا
يا ستي قوليلي متى بنِرجَع بكفي تضل هالروح تتوجَّع والعين متل الغيم تِدمَع بالغُربة يا ستي قاعدين نشبَع بس أحياناً مسبتنا بذانا بنسمَع ولإنَّا مسلمين
جيوشٌ مُجيَّشة مُحصَّنة بالعلمِ والمعرِفة، هي جيوشٌ كما أنَّها حجارةُ الأساسِ في المُجتمع. هُم الجهازُ المناعيُّ للمُجتمع، هم مُنظومةُ العمليَّاتِ الحيويَّة في رَحمِه. وهم الخلايا
آخ يا صديقي، ربما لا يمكنني شرحها جيداً… تشبه صوت فيروز حين تُدمي قلبي و تقول: “يا ناطرين التلج… ما عاد بدكن ترجعوا، قهوة أمي
حجارة متفرقة خاملة في المكان، الحياة تمضي قدما وهذه الحجارة في سكون تام، سفن تغادر المكان محمله بكنز الزمان، وبيوت هرمت تضج من ذاك الحال،
أكثر من 50 شبكة اجتماعية تضم كل منها الملايين من المستخدمين المسجلين في الوقت الحالي، و في مقالي السابق عن الهوية الرقمية، قد وضحت أن
يجب علينا أن نفرق بين أمرين في غاية الأهمية ألا وهما، الفرق بين ماذا نريد وما نستطيع فعله. ليس في كل مرة نقول فيها لا
تعتبر الصحافة الاستقصائية من أهم وأقوى جوانب العمل الصحفي قوة وتأثيرا في الرأي العام ويمتاز الصحفيون العاملون في مجالها بمواصفات لاتتوفر لدى نظرائهم من الصحفيين
بين الواقع الحقيقي والافتراضي هناك صراع قائم ومتجدد، ألا وهو صراع الهويات، الهوية عبارة عن مجموعة من المقومات الثابتة، المتحولة والمتغيرة، وتكون هذه المقومات الاساسية
قبلَ عصرِ التكنولوجيا، كُنَّا نقرأُ الصُّحف، نجتمع ونُناقش كلَّ ما هو جديد ونَتقبَّل جميعَ الآراء بصدرٍ رَحْب، دونَ انتِقادٍ جارحٍ مؤذ. عِندما دخلَت وسائِلُ الإعلامِ
في قصة مؤلمة حصلت مع أحد طلاب الطب المتفوقين، طالب طموح مجتهد جدا يعتني بنفسه وبمظهره ويمتلك علاقات طيبة إجتماعيا، ومصادفة وأثناء عودته إلى منزله