الوسم: الوعي على الذات

في خضم الحياة المزدحمة والأحداث المتتاليه وسرعة الأيام والسنوات، بدون سابق انذار قد تطرأ في داخلك اسئله، ماهي الحياة التي أريدها بالضبط؟ وتبدأ في البحث

جميعنا ينظر إلى المرآة، وعندما تنظر في المرآة عليك أن تدرك أن ما تراه هو كل ما ستصبح عليه إما أن تتقبله أو تتوقف عن

في ظل ثورة تكنولوجيا الإتصالات والمعلومات، اصبحت عملية التواصل بين الناس، وتبادل المعلومات والمعارف والخبرات أكثر سهولة، وخاصة مع ظهور شبكات التواصل الاجتماعي؛ فيس بوك،

تحقيق الذات ليست عملية سهلة أو تلقائية بطبيعة الحال فهي تتطلب أن يعيش المرء دوما في حالة من التطلع والتوجه نحو أهداف معينة. على الرغم

تمر علينا أمور لا نعرفها عن أنفسنا من مواقف وتجارب وغيرها. لكن، هل يوجد طريقة لمعرفة أنفسنا جيداً؟ الحد العميق وبأدق التفاصيل؟. هناك طريقة علمية،

هل يصعب علينا التواصل مع الآخرين؟ هل تلاحظ وجود اختلاف في التعبير عند كل إنسان؟ في بعض الاحيان وبسبب اختلاف الشخصيات بيننا أو بسبب وجود

لم تبالغ عالمة النفس تاشا يوريش حين قضت سنين عدة لدراسة الوعي على الذات ودوره المتميز في التأثير على السلوك التنظيمي، فهذا عنوان مهم له

يعتقد البعض أن الظهور بمظهر الخنوع المبالغ فيه أو الأدب والإستكانه والخجل قد يجلب إليهم القبول أو الحب أو التقدير. لكن هذا الإعتقاد غير صحيح.

كل فرد يولد فى هذا العالم لديه مواهب و مهارات متنوعه، كما اننا نتعلم الكثير مع مرور الوقت، نبدأ التعلم منذ الطفوله بملاحظة ماذا يفعل

يلعب الوعي الذاتي دورا كبيرا في مواجهة المؤثرات السلبية التي يتعرض لها الفرد في حياته، خصوصاً وأن نمط حياتنا المعاصرة أصبح مليئاً بالمؤثرات التي تؤثر

الوعي بالذات يمكن تعريفه على أنه الوعي بالجوانب المختلفة للذات وإدراك الشخص لكل ما يحدث له سواء كان من مراقبته لنفسه أو مراقبة الناس له،

الشجاعة تقود إلى النجوم والخوف يقود إلى الموت – سينيكا يأتي الخوف على شكلين؛ صحي و مؤذي؛ الخوف عندما يكون مفيدا أو صحيا، يعلم المرء

في البِدَايَةْ، أَوَدُّ أَنْ أَقولَ أَنَّني أَسْعى في هَذا المَقالِ لِكَشْفِ وفَهْمِ مَاهِيَّةِ المَوْتِ والحَياة، مُعْتَبِرًا كِلاهُما مُتعارِضَيْنِ ومُتَكامِلَيْنِ أَيْضاً. وأَوَدُّ أَنْ أَطْرَحَ عَلى نَفْسِيَ

قَد نَرى الآنَ كيفَ نَحنُ نَعيشُ بِوَقتٍ يُوفِّرُ لنا فيها أشياءً قادِرةً على تَوقُّفِنا عن الشَّكوى من المَشاكِلِ ونبدأُ بِحَلِّها بِطُرقٍ ناجحة. في الماضي كانَ

هُناكَ الكَثيرُ مِنَ المَواضيع، التي تَحْتاجُ وتَتَطَلَّبُ مِنَّا الكَثيرَ مِنَ الوَقْتِ والُجْهد، لِتَقْديمِها بِشَكْلٍ إِيجابِيٍّ ومُفيد. في رَأْيي، المُجتَمَعُ وأَفْرادُهُ يَسْتَحِقُّونَ مِنَّا هذا المَجهود، وبِالعَوْدَةِ

كثيراً ما يقال إنه لا توجد أبداً أي حكومة أذكى من شعبها ومواطنيها، مهما كانت السياسة أو الحوافز التي تقدمها الحكومات ومهما كانت درجة إحكامها

هَلْ أَنْتَ أَنتْ؟! وهَلْ أَنْتِ أَنْتِ؟! هَلْ أَنْتَ/أَنْتِ نَفْسُ الشَّخْصِ الذي بِداخِلِكْ؟! هَلْ أَنْتَ/أَنْتِ انْعِكاسٌ لِما في أَعْماقِكْ؟! لا تَكونُ سِوا أَنتْ، لا تَكُنْ ذَلِكَ الوِعاءَ

قِطارٌ مُتَوقِّفٌ في مَكانِهِ مُنْذُ زَمَنٍ طَويلْ، تَمُرُّ عَنْ يَمينِهِ وشِمالِهِ قِطاراتٌ ذَهاباً وإِيَاباً في كُلِّ حِينْ. رُكَّابُ هذا القِطارِ المِسْكينِ لِلأَسَفِ بِاعْتِقادِهِمْ أَنَّ قِطارَهُم

في رحلة الحياة يسافر الناس إلى ذواتهم بحثا عنها عن ماهيتها، رغباتها، أهدافها ولاستكشاف كل ما فيها منهم من يصل إلى الأعماق، ومنهم من يبقى

هل نحصل على السلام في المجتمع والعائلة وأماكن العمل إذا فهم كل من الرجل والمرأة عقلية الآخر؟ إذا فهم كل من الرجل والمرأة عقلية الآخر

لا تأخذ الإنطباع الأول على محمل الجد نعايش يوميا مواقف عديدة ومختلفة ولدى مقابلاتنا للأشخاص لأول مرة تجول ببالنا أفكار عنهم كما تجول ببالهم أفكار