ماذا لو تخلصنا من الحكم المسبق

الحكم المسبق كالآفة مترسخة في أدمغتنا والعقول البشرية كأنها مبرمجة على ذلك، ليس من السهل التخلي عنه ولكن بالتأكيد ليس بالأمر المستحيل. في العلاقات الإجتماعية

الصوره النمطيه اسبابها واشكالها وكيف طرق معالجتها

في عالم سريع التطور كعالمنا، تنتشر الصور المختلفة والآراء حول الأشخاص والجماعات بسرعة هائلة، وذلك عبر وسائل الإعلام والتواصل الإجتماعي. رغم السرعة الكبيرة في إيصال

الصورة النمطية والعنصرية والتمييز

ماذا نعني بالصورة النمطية؟ وما دورها في تشكيل الذات وتكوين الهويات؟ يعتبر ال “ستيريو تايب” مصطلح جديد نوعا ما، ونستخدمه بشكل كبير في أيامنا هذه

الرجولة و المجتمعات المتماسكة

مع اتساع الرقعة البشرية وانتشار الإختلاف في حياة الأفراد واقترانهم في مجتمعات متشابهة، مختلفة أو بالأحرى هجينة، يرافق ذلك أهمية وجود المجتمعات التي تحتضن وتسمح

الصُّور النَّمطيَّة

الصُّور النَّمطيَّة هي جُزءٌ من حياتِنا اليوميَّة. نسمعُ الصُّورَ النَّمطيَّة كلَّ يومٍ وفي كلِّ مكان. في بعضِ الأحيانِ يُمكنُنا أن نجدَ أنفُسنا في موقف نقوم

مَنْ نَحن؟ مَنْ هُم؟ مَنْ الناس؟

خلوني أحكيلكم هالحكاية بمجتمعنا ما إلها بداية ولا نهاية، وهالرواية بتحصَل بكل بيت بين غَصة وأذى و يا ريت الكبير بالدار هو الحاكم والصغير مهضوم