السلام، هذا المصطلح الذي نبني عليه جميع الحلول لكل مشاكل العالم، المفتاح السحري الذي لو حصلنا عليه لتببدت الحروب وانتهت النزاعات ولتحولت القنابل إلى أجراس
الوسم: السلام الايجابي
السلام الإيجابي
شهدت الأعوام الماضية الكثير من الحروب والعديد من الصراعات الإقليمية والدولية، واتسمت معظمها بالعنف، وأحيانا بالقسوة والوحشية، وفقا للمنظمات المحلية والعالمية والصحف أيضا”، ورغم رغبتنا
ماهية عناصر السلام الإيجابي: محاولة فهم للنموذج وتتبع أصله
تتولد مشاعرٌ مختلفة بداخلنا، تصارعنا، و تستنزف أرواحنا وترهقها. نُتعب أنفسنا بكثرة التفكير والتأمل والتخطيط لنصل لذلك الشيء الذي تتطوق أمانينا وأحلامنا إليه، و تتعلق
السلام بوسائل سلمية الجزء الرابع
التنمية في الأجزاء الأولى لهذه المقالة تحدثنا عن مناقشة الكاتب لمفهوم السلام والسلام الإيجابي ومفاهيم العنف المباشر والعنف الهيكلي والنزاع. إلا أن مناقشته للسلام-العنف هي
الخدمة الإجتماعية وعلاقتها بالسلام الإيجابي
ولدت الخدمة الاجتماعية كمهنة في القرن العشرين، إلا أن الخدمات الاجتماعية كانت بذرة مغروسةٌ في المجتمع على عدة أشكال في القدم، والتي نحصد ثمارها اليوم.
كيف نشعر بالسلام؟
ظهرت عبر التاريخ الكثير من النظريات والفلسفات والمفاهيم المتعلقة بالسلام. قد نادى بها العديد من المفكرين والعلماء ومن أشهرهم الروائي الروسي “ليو تولستوي” في روايته
السلام الايجابي: أصل وعناصر
السلام ليست مجرد كلمة عابرة بل هي أساس الإستقرار الذاتي، بلا سلام لا يسهل على الفرد تمكين ذاته. على مر العصور ومنذ بدايه الخلق كان الإنسان
من رَحمِ الرَّمادْ
عَلَى هَذِهِ الأَرْضِ ما يَسْتَحِقُّ الَحياة، هَذا كانَ مَطْلَعُها، هَكَذا بَدَأَ دَرْويشٌ القَصيدَة، ثُمَّ قالَ في مَتْنِها ونَحْنُ نُحِبُّ الحَياةَ إِذا ما اسْتَطَعْنا إِلَيها سَبيلاً،
ما بعد السلام!
كل منا لديه عوائق تقف في حياته على مستوى الفرد، وربما قد يكون لديه تحفيزات أيضاً، تؤثر بشكل أو بآخر على قراراته، وينعكس ذلك على