قد نجهل كمية الظلم الذي يحدث هنا وهناك، قصص أصبحت من الماضي المنسي ولم يعد أحد يذكرها إلا هؤلاء الذين يحملون أسماء ضحايا التي خلفتها
التصنيف: فهم العنف
اقمع احراج الناس لك
في أحيان كثيرة، تنتاب أنفسنا حالة ضعف، أو عدم راحة، وخاصة عند شعورنا بالخجل، الإحراج، الإهانة، أو حتى العار. يراه الكثيرون على أنه شعور لدى
عجلة المشاعر والذكاء العاطفي
لقد اختلفت النظريات والدراسات في الآونة الأخيرة حول معرفة ماهية المشاعر والأحاسيس بصورة أوضح. في بداية السبعينات بدأ العلماء بتعريف و تصنيف المشاعر، حيث تمّكن
الصوره النمطيه اسبابها واشكالها وكيف طرق معالجتها
في عالم سريع التطور كعالمنا، تنتشر الصور المختلفة والآراء حول الأشخاص والجماعات بسرعة هائلة، وذلك عبر وسائل الإعلام والتواصل الإجتماعي. رغم السرعة الكبيرة في إيصال
تحليل ودراسة هرم الكراهية، مكوناته دلالاته وانعكاسه على حياتنا اليومية
لماذا نحن نكره؟ نحن نكره لأنهم علمونا أن نكره، نحن نكره لأننا جهلاء، نحن نحتاج تعليم اناس جهلاء، علموهم فكرة جاهلة وهي أن هناك أربع
الصورة النمطية والعنصرية والتمييز
ماذا نعني بالصورة النمطية؟ وما دورها في تشكيل الذات وتكوين الهويات؟ يعتبر ال “ستيريو تايب” مصطلح جديد نوعا ما، ونستخدمه بشكل كبير في أيامنا هذه
واقع سببه الإختلاف
قد يبدو على أننا مجتمع يخاف الإختلاف وإن حاولنا تقبله يكون مجرد غلاف، غالبا ما نسأل عن الجنسية قبل الأخلاق، المذهب قبل الفكر، القبيلة قبل
هل اختبارات العنصريه الذاتية مجدية؟
تنمو وتكبر العنصرية في ميادين الحياة وذلك بسبب التمييز والتكبر والتفرقة والاكتساب لأنها ليست فطريه وتنبع العنصريه من مفاهيم مغلوطة. الإنسانُ يستطيع أن يعلو ويرتقي
قول وغيّر (2)
ما تسمعه على الراديو أحياناً ما تسمعه في الراديو يصدمك ويفاجئك أحيانًا، لكن لثانية واحدة فقط. ثم تعود الحياة لمجراها. هذا برأيي، ملخص تفاعلاتنا وعلاقاتنا.
المُخلِصُ لَك
عزيزي المعني، لا أريد تفاخرًا في هذه الرسالة إلا أني أود طمأنتك على حالي. أستميحك عذرا إن أطلت. أحيطك علما بأنه يمكنني الآن أن أختار.
مفاهيم تتعلق بالسلام
شهد عام 2014 ذكرى مرور مئة عام على اندلاع الحرب العالمية الأولى. في هذا القرن، شهد العالم العديد من الصراعات الإقليمية والدولية، وتتالت الصراعات في
تطبيقات عناصر السلام الإيجابي على حياتنا اليومية ومجتمعاتنا
يعتبر السلام بشكل عام العقد الدولي الذي يمثل ثقافة الدول الرئيسية وخاصة بعد ظهور مصطلح السلام الإيجابي في القرن الواحد والعشرين. يتسع مجال السلام الإيجابي
في مهب الريح
“الله يهدي النفوس و حنا شعب واحد” كلماتٌ ترددت على لسان الكثير من شعوب خمس دول عربية إثرَ خلافٍ سياسي!. هذا الخلاف الذي دفع أربع
هل تاريخ العالم تاريخ حروب أم تاريخ سلام؟!
السلام هو مفهوم الحالة المثالية للسعادة والحرية بين جميع الشعوب والأمم على الأرض وهذا لا يعني بالضرورة الغياب التام لأي صراع. إنه يعني غياب العنف
ماهية عناصر السلام الإيجابي: محاولة فهم للنموذج وتتبع أصله
تتولد مشاعرٌ مختلفة بداخلنا، تصارعنا، و تستنزف أرواحنا وترهقها. نُتعب أنفسنا بكثرة التفكير والتأمل والتخطيط لنصل لذلك الشيء الذي تتطوق أمانينا وأحلامنا إليه، و تتعلق
انعِكاسُ المَرايا
“لا يُمكِنُكَ الاعتِمادُ على لونِ بَشرتِك وكَيفَ تَبدو حتَّى تشعُرَ بالثَّباتِ والثِّقةِ بِنفسِك. ما هو جميلٌ في الأَساسِ هو أن يَكونَ لَديكَ رَحمةٌ لِنفسِكَ ولِمن
الإسلام ليس إرهاباً، و إنما التطرف العنيف يتعدى الفكر: الجمعة السوداء في نيوزلندا.
سألني صديق لي ما الذي يدفعني لأكتب اليوم عن أحداث نيوزلندا؟ وأنها قد انتهت، ما المهم من إعادة طرحها، أقول هنا وإن كان لا يسعفني
السلام الايجابي: أصل وعناصر
السلام ليست مجرد كلمة عابرة بل هي أساس الإستقرار الذاتي، بلا سلام لا يسهل على الفرد تمكين ذاته. على مر العصور ومنذ بدايه الخلق كان الإنسان
أهلاً أخي
كُتبَت عبارةُ كيا كاها بلغةِ قبائلِ الماوري، وهم السُّكان الأصليُّون لنيوزيلندا وتعني لِنبقى أقوياء. لا أعلَم كيفَ وصلت البَشريَّة إلى هذه المَرحلة من الوحشيَّة واللَّا إنسانيّة؟! كيف لإِنسانٍ أن
دَعونا نَبدَأ هذهِ الحَفلة
بِدَمٍ بارِدٍ وعلى أنغامِ الموسيقى ارتَكَبَ “برينتون تارانت” مَذبَحةً ضِدَّ المُصلِّينَ خِلالَ صلاةِ الجُمعة، في مَسجِدَينِ بِمدينَةِ كرايست تشيرش بنيوزيلندا، الجُمعة المُوافق 15/3/2019، مُتَذرِّعاً بِالانْتِقامِ
نحنُ من نُعطي الأشياءَ قيمتَها
لم يخلص الله وحشًا أسوأ من الإنسان، ولم يخلص الإنسان وحشًا أسوء من الحرب – إبراهيم نصرالله أماميَ الأحرُف على لوحةٍ تكادُ تَصلُ إِليها جميعُ
الأمن الإنساني
في ظل حديثنا عن موضوع الأمن الأنساني، يجب علينا أن نتطرق إلى نهج هذا المفهوم، ومدى فعاليته، وجهة نظر النقاد حوله؟!. إن نهج الأمن البشري هو
فوضى الدِّماغ – 2
هل تَسائَلتَ يوماً! عن ما الذي يَفعلهُ الإنترنت في عُقولِنا؟! دَعني أُخبرُكَ عن هذا المَوقفِ الغَريب، ربَّما حدثَ معكَ كَثيراً…! بَّما قد تَكونَ مُستَغرَقًا في قِراءَةِ مقالٍ أو
فوضى الدِّماغ – 1
إنَّ الإنترنت يُمثِّل مُعضلةً كبيرةً لِمُعظمِنا. ولكن من ناحيةٍ أخرى هي تِقنيَّة مُفيدة جدًا، وقد صَنعت ثورةً في مجالاتِ التِّجارةِ والتَّعليمِ والتَّواصل. لكن من ناحيَةِ
الأغلبية الصامتة
حجارة متفرقة خاملة في المكان، الحياة تمضي قدما وهذه الحجارة في سكون تام، سفن تغادر المكان محمله بكنز الزمان، وبيوت هرمت تضج من ذاك الحال،
الشبكات الاجتماعية
أكثر من 50 شبكة اجتماعية تضم كل منها الملايين من المستخدمين المسجلين في الوقت الحالي، و في مقالي السابق عن الهوية الرقمية، قد وضحت أن
قراءة في كتاب الأنماط الثقافية للعنف
قراءة في كتاب الأنماط الثقافية للعنف للكاتبة باربرا ويتمر فكرت كثيرا في كتابة تعريف بسيط عن هذه الكاتبة من هي؟ وماذا درست؟ ومن أي جامعة