التحيز الإعلامي في ضوء تغطية الحقيقة

وسائل الإعلام لم تنزل من السماء مع الملائكة، إنها ملك لشركات وأشخاص أو جمعيات، تقوم ببيع المعلومات والأخبار. بالتالي ليست هناك وسيلة إعلامية واحدة مستقلة

خطاب الكراهية؛ أشكاله واختبار كامدن

لا يولد إنسان ومعه شعور الكراهية. الكراهية هي شعور يتولد مع الوقت ونتيجة عوامل كثيرة تستبدل المحبة الفطرية بالكراهية نتيجة خطابات من جهات متعددة تسهم

خطاب كراهية أم خطاب حر

الأصل في حرية التعبير وحرية الوصول للمعلومات هو الإتاحة أما التقييد فهو الاستثناء. البيئة السياسية الطاردة للتعددية تتأرجح فيها خطابات الكراهية، وخاصية إخفاء الهوية هي

مستشار في الجرائم الالكترونية

لعل من إحدى دوافع الجرائم الالكترونية الكراهية، والكراهية هي العداوة أو عدم التعاطف مع شخص ما أو شيء ما أو حتى ظاهرة معينة، والتي تؤول

مناهضة خطاب الكراهية

يمرّ العالم بفترة عصيبة فيما يخصّ انتشار خطاب الكراهية وتعرّف الكراهية على أنها الإهانة أو الإعتداء الذي تتعرّض له الضحية بسبب العرق أو الدين أو

الوقت الذي يبني ثروة

أحيانا يخطر على البال بأن صانعي الإعلانات يريدون ملاحقة العقول حتى في أحلامنا وباستخدام كل الوسائل الممكنة ضاربين بعُرض الحائط ما قد يمر على الإنسان

اقتصاد الإنتباه وأثره على حياتنا!

لم تكن حياتنا اليوم بالسهولة التي كانت عليها قبل عشر سنوات، أو حتى قبل سنتين أو أقل. إن اختراع الحاسوب والإنترنت جعل الأمور تبدو أسهل

دور وسائل التواصل الإجتماعي في إيصال رسائل السلام

وسائل التواصل الإجتماعي اليوم تشكل أداة قوية في صناعة محتوى يعنى بنشر ثقافة السلام. وتستعملها المؤسسات العالمية مثل الأمم المتحدة لصنع محتوى هادف. تستخدم في

سلعةُ الألفيَّة الجديدة

“يَستندُ التَّقدُّم في التُّكنولوجيا بِجعلِها ملائمةً بحيثُ لا يُمكنكَ فِعلاً ملاحظتُها، بحيثُ تكونُ جزءاً من الحياةِ اليوميَّة” – بيل غيتس. اقتصادُ الانتِباه أو اقتصادُ الجذب،

أهلاً أخي

كُتبَت عبارةُ كيا كاها بلغةِ قبائلِ الماوري، وهم السُّكان الأصليُّون لنيوزيلندا وتعني لِنبقى أقوياء. لا أعلَم كيفَ وصلت البَشريَّة إلى هذه المَرحلة من الوحشيَّة واللَّا إنسانيّة؟! كيف لإِنسانٍ أن

الإختِلافُ مِحوَرُ الكَون، والتَقَبُلُ واقِعْ

الإختلافُ حَولَنا في كلِ مَكان، ألوانُ الأشجارِ مُختَلِفَةٌ بِحَسَبِ المَواسِم، مرةً تَكُونُ في أبهى حُلةٍ ومُرتَدِيَة كُلَ أوراقِها الخَضراء. ومَرَةً تكون جَردَاءَ لا تغطِيها أيُ

آمِناً في سِربِه، مُعافى في جَسَدِه، عِنْدَهُ قوتُ يَومِه

حَقٌّ مِن حُقوقِ الإِنسانِ وَيُشيرُ إلى أَمنِ النَّاسِ وَالمُجتَمَعاتِ على عَكْسِ أمْنِ الدُّوَل. أَوَّلُ ما يَخطُرُ على بالِ أَيِّ شَخْصٍ عِندَ الحَديثِ عَنِ الأمْنِ هُوَ

مَنْ نَحنْ؟!

هَلْ أَنْتَ أَنتْ؟! وهَلْ أَنْتِ أَنْتِ؟! هَلْ أَنْتَ/أَنْتِ نَفْسُ الشَّخْصِ الذي بِداخِلِكْ؟! هَلْ أَنْتَ/أَنْتِ انْعِكاسٌ لِما في أَعْماقِكْ؟! لا تَكونُ سِوا أَنتْ، لا تَكُنْ ذَلِكَ الوِعاءَ

تَفنيدُ العَقلِ وإثباتُ الوَهم

يرى هذا الكائِنُ الواقِفُ على قَدَمَيهِ كُلَّ شيءٍ من حولِه، بِعَينَيهِ الفانِيَتَينِ يَتَفَقَّدُ أحوالَ المُتَغَيِّراتِ الزَّائِلة. إنَّهُ يرى ذاكَ البِساطَ الخادِعَ المُتَلَوِّنَ الذي يَعلوه، وكذا

مُسيَّرين أم مُخيَّرين؟

كالأَطفال، نُقلِّدُ كلّ ما نَراه، ما نَسمَعُه، نُراقِبُ بِحرصٍ وانتِباهٍ شَديدَين، لِأنَّ لَدينا من نُراقِبُ بِسهولَةٍ ويُسر. لا نَحتاجُ بِها إلى الاختِباءِ والتَّتبُّع، بَل إنَّ

محوُ الأمِّيَّة الرَّقميَّة

لطالما فكَّرتُ في هذهِ المواقعِ التي نَنتَقِدُها دائِمًا ونقولُ أنَّنا كنَّا بِخيرٍ من قَبلِها، مواقعُ التَّواصلِ الاجتماعيِّ التي يَكرهُها كثيرونَ رغمَ استِخدامِهم لها، وأحيانًا إدمانِهم

كبش الفداء في مواقع التواصل الإجتماعي

إن مواكبتنا للتطور والتكنولوجيا سمح لنا بالإنفتاح والتوسع على العالم من أوسع أبوابه، فلكل تطور مزايا وعيوب قد نكون مدركين لها أو قد لا نكون