هو اكتئابنا اليومي أو الشهري الذي أصبح عادة لدى الجميع، بسبب الضغوط الحياتية أو أزمات وحوادث سببت ظهوره كفقدان شخص عزيز، أو رسوب دراسي، أو
التصنيف: تعزيز الصمود والمرونية
الخوف وضبط النفس
الخوف هو الشعور الناجم عن الخطر أو التهديد المتصور ويقوم بإحداث تغيير في الوظائف الأيضية والعضوية ويؤدي إلى تغيير في السلوك مثل الهروب، الإختباء أو
مستشار الإلتزام
تحمل المسؤولية الشخصية شيء جميل لأنها تمنحنا سيطرة كاملة على مصائرنا واهتمام الشخص في ذاته وكينونته ومتطلباته وان يغذي جوانبها جميعا؛ الروحي، النفسي، والجسدي. هنا
تضخيم الخيال ليصبح خوفا
أن تكون قادرا على الإحساس هو جزء من كونك إنساناً، والكثير يعانون لفهم مشاعرهم أو السبب الحقيقي وراء إحساسهم بهذا العمق وهذه المشاعر. لذلك يجب
تطوير الذكاء العاطفي
إن الإنفعالات والعواطف التي تؤدي دوراً ممیزاً ومباشراً في الحیاة الیومیة، حیث أن كل الإنفعالات في سجلنا العاطفي هي في جوهرها دوافع لأفعالنا‘ وهي الفعل
هل الذكاء العاطفي قابل للقياس؟
الإجابة على هذا السؤال ربما تحتاج إلى مزيد من البحث ولو أن البعض يرون أن الطبيعة المعقدة للذكاء العاطفي تمثل عاملا يتعارض مع إمكانية قياسه
مدرب الحياة
الوعي على الذات هو أحد سلوكيات الفرد والوعي الذاتي هو الوعي والإدراك للجوانب المختلفة للذات. إدراك كل شخص لكل ما يحدث له وادراكه لردود أفعاله
هل تحقيق الوعي بالذات مؤثر في الحياة؟
يلعب الوعي الذاتي دورا كبيرا في مواجهة المؤثرات السلبية التي يتعرض لها الفرد في حياته، خصوصاً وأن نمط حياتنا المعاصرة أصبح مليئاً بالمؤثرات التي تؤثر
إداره التغيير في جانب الأعمال والجانب الفردي والأشخاص ذوي الإعاقه
إنّ من أراد أن يغير الواقع الذي نعيشه سواء على مستوى نفسه وأسرته أم على مستوى جماعته ومجتمعه الكبير يجب أن يحيط علماً بسنن التغيير.
مدير إدارة التغيير
نعيش في عالم مليئ بالتغيرات، وذلك يجعل الثبات أمرا مستحيلا، ولأننا جزء من هذا العالم، نحن بالتأكيد نحن نؤثر ونتأثر بهذا التغيير. إدارة التغيير تعني
هل للخوف مقياس؟
الشجاعة تقود إلى النجوم والخوف يقود إلى الموت – سينيكا يأتي الخوف على شكلين؛ صحي و مؤذي؛ الخوف عندما يكون مفيدا أو صحيا، يعلم المرء
تعزيز موضوع الصمود “الممانعة” المجتمعية وتطبيقاته
أولا: ما معنى مصطلح الممانعة المجتمعية؟ تعرف الممانعة المجتمعية على أنها توجه المجتمع على القيم التي شكلت الأمة التي ينتمي منها فقط والإقتصار عليها لاستمرارية
الهجرة واللجوء والنزوح
الوقوف على الأسباب المباشرة لحصول مثل هذه الأمور وكيف سيعمل ذلك على التأثير على المجتمعات والعالم. التعريف، الأسباب، التأثير من السهل جداً الخلط بين اللجوء
أنسامُ سلامٍ عاصفة
“ضبوا الشناتي وتأكدوا إنو ما نسيتو شي” بصوت مرتفع، مملوء بالرعب والخوف، أخبر أبو محمد عائلته أن يتجهزوا سريعا من أجل الخروج من المنزل بعد
رسائل الحب والحرب
عزيزي صاحب الظل الطويل أفتقد رسائلك الجميلة، أعلم انك حائر في متاهات هذه الدنيا وتحاول جاهداً العيش بسلام وطمأنينة. لكن الحياة ليست سهلة والحظ ليس أهلاً
كلٌ يقولُ في وضعِ اللجوء
يقولُ من ادعى الإنسانية، في إجابةٍ عن هذا السؤال؟ أَتتركهُ خلفَ الحدودِ يموت بينَ أيدي الضلالينَ والقتلة؟ أرجوكَ أجره بحقِ القومية، بحقِ الدين، بحقِ الانسانية؟ صديقي أينَ
الخدمة الإجتماعية وعلاقتها بالسلام الإيجابي
ولدت الخدمة الاجتماعية كمهنة في القرن العشرين، إلا أن الخدمات الاجتماعية كانت بذرة مغروسةٌ في المجتمع على عدة أشكال في القدم، والتي نحصد ثمارها اليوم.
موسيقى… فَسلام…
يقولُ ابنُ خلدون: “هذه الصِّناعةُ (الغناء و الموسيقى) آخِرُ ما يحصُلُ في العُمرانِ من الصّنائع، وهي أوَّلُ ما ينقطِعُ من العُمرانِ عند اختلالِهِ وتَراجُعِه”. وُجِدنا
المجتمع الفاضل
كيفَ ندّعي السعي للإصلاحِ والتقدُّم في مجتمعاتنا وحياتنا ونحنُ قد ضربنا الركيزةَ الأساسيّة التي يقومُ عليها المجتمع الفاضلُ أعنَفَ الضّرب والقمع؟ الرّكيزةُ التي تُبنى عليها مجتمعاتٌ
من رَحمِ الرَّمادْ
عَلَى هَذِهِ الأَرْضِ ما يَسْتَحِقُّ الَحياة، هَذا كانَ مَطْلَعُها، هَكَذا بَدَأَ دَرْويشٌ القَصيدَة، ثُمَّ قالَ في مَتْنِها ونَحْنُ نُحِبُّ الحَياةَ إِذا ما اسْتَطَعْنا إِلَيها سَبيلاً،
زوال الحب
زوالُ الحبِّ هو الذي يَقتُلُ الإنسان، وليست الحربُ من تفعَلُ ذلك؛ فالحروبُ تَقتُلُ الحُبَّ بينَ النَّاس، وبِذا يزولُ معنى الحياة من تَحتِ أنقاضِ مَنزِلِهِ أخرَجَ
إِرادَةٌ وَصُمودْ
جَعَلَتْ الطَّبيعَةُ الإِنْسانَ قادِرًا عَلى التَّحَمُّل، فَهُناكَ الكَثيرُ مِنَ الأَشْياءِ المُهِمَّةِ في هذا العالَمِ تَتَحَقَّقُ لِأُولئِكَ الذينَ أَصَرُّوا عَلى المُحاوَلَةِ عَلى الرَّغْمِ مِنْ عَدَمِ وُجودِ
اللَّامفهومُ عَنِ الصُّمودِ المُجتَمَعِيّ
أَشعرُ في هذهِ اللَّحظةِ بِأنَّ الأفكارَ تَدورُ كَدوَّاماتٍ لا نِهاية لها، أُحاولُ أَن أُخفِّفَ ذلكَ الضَّغط، بِالحديثِ أو الكِتابة، ولكنَّ الكلماتِ لا تَخرُج، وإِن خَرجتْ
الهدَفُ من الإِعلام
الإعلامُ هو النَّافذةُ التي تُطلُّ على العالمِ بأَخبارٍ جديدةٍ مُتنوِّعة، تَنقلُ الأخبارَ المُحيطة بالنَّاس والأحداث التي تَحصلُ في العالم. تَتقصَّى الأحداثَ وتُناقشُ القضايا المُجتمعيَّة المُختلِفة. يستَطيعُ
أخبارُ السَّاعة عالسَّماعة
في تمامِ السَّاعة السَّابعة مساءً كالعادة، إلى مكانِ التَّصوير، في ليلةٍ شديدةِ البُرودة، والأمطارُ تتساقطُ بِغزارة، الشَّوارعُ مُمتلئة بالسَّيارات، فكلٌّ منها تحملُ بداخِلها روايةً إمَّا
جيوشٌ مجيَّشة مُحصَّنة بالعلمِ والمعرِفة
جيوشٌ مُجيَّشة مُحصَّنة بالعلمِ والمعرِفة، هي جيوشٌ كما أنَّها حجارةُ الأساسِ في المُجتمع. هُم الجهازُ المناعيُّ للمُجتمع، هم مُنظومةُ العمليَّاتِ الحيويَّة في رَحمِه. وهم الخلايا
الحدود
آخ يا صديقي، ربما لا يمكنني شرحها جيداً… تشبه صوت فيروز حين تُدمي قلبي و تقول: “يا ناطرين التلج… ما عاد بدكن ترجعوا، قهوة أمي
الأغلبية الصامتة
حجارة متفرقة خاملة في المكان، الحياة تمضي قدما وهذه الحجارة في سكون تام، سفن تغادر المكان محمله بكنز الزمان، وبيوت هرمت تضج من ذاك الحال،