تشير التعددية الثقافية التنوع في وجهات النظر والمواقف حول نهج أو فكرة معينة. يدخل مفهوم التعددية في مختلف المجالات ولها أقسام عديدة، حيث تجد أن
التصنيف: المواطنة الفاعلة
بنيان واحد
التكافل هي كلمه تعني ” كفالة الأشخاص لبعضهم البعض”، هو نفس التأمين المتعارف عليه، أن التكافل يعبر عن مفهوم التأمين المبني على التعاون والتآزر المشترك
القوالب الفكرية
مصطلح الصوره النمطية يشير إلى الحكم الصادر لوجود فكره مسبقة في شيوع فكره معينة عن فئه معينه. تأخذ الصورة النمطية صفة العمومية، وإن هذه الأفكار
الأخذ بزمام الأمور
الأخذ بزمام الأمور اصطلاحًا تعني التحكّم بها أو السيطرة عليها بحسب المعجم الوسيط. قد تؤخذ عند البعض على أنها صفة نابعة فقط من حس المبادرة،
مهارات الإعلام ومحو الأمية الرقمية
تعد الأمية الرقمية من أبرز المخاطر التي تهدد المتصفحين وجمهور المتلقيين للمحتوى الرقمي، والتي تشكل مواقع التواصل الإجتماعي الأكثر شهرة الملعب الذي تقام فيه المباريات
التعاطف
إن التعاطف هو القدرة على تخيل نفسك في موقف شخص اخر، والاحساس بمشاعرة، هي القدرة على وضع نفسك مكان الاخرين، والرؤية بعيونهم، والاحساس بقلوبهم. وهو
تأثير الطاقات الداخلية على وكالة الشباب
يوجد أكثر من معنى لكلمة الوكالة ولكن في هذا المقال نقصد وكالة الشباب وهي تمكين الشباب ونقصد به الإستثمار الأفضل في العالم والإهتمام بهم من
وكالة الشباب/توكيل نَفْسَك بِنَفسَك!
الإستثمار في الشباب هو الإستثمار في الحاضر والمستقبل معا. حين تمثل فئه الشباب مورد مهم ولكنه للأسف كامن. إن الشباب أكثر تقبلا للأشياء الجديدة وذلك
العنصرية والتمييز وخطاب الكراهية
تعاني المجتمعات على اختلافها من ظواهر اجتماعية خطيره تكاد تفتك بكياناتها إن لم تكن كذلك، وهي من صنع البشر شكلوها بأيديهم، وزرعوها في قلوبهم وعقولهم،
اختيارك لتخصصك الجامعي هو جزء من التكافل الإجتماعي
التفوق في التوجيهي يعني إما اثنين؛ الطب أو الهندسة. هذا ما كان عليه الحال منذ سنوات عديدة أو حتى لعقود. تملي أفكارالآمان والإستقرار المالي، المنصب
من نحن؟
سؤال سهل أليس كذلك؟ أعني أنه من البديهي أن نجيب عليه أو حتى الأقرباء من حولنا، ألا تعتقدون؟ ماذا إن سألتك الآن عن طيب خاطر
استطلاع رأي بشأن العدالة الإجتماعية
يقول بن تيمية: “إن العدل واجب لكل أحد على كل أحد في كل حال، والظلم محر م مطلقاً ولا يباح بحال”. على مدى التاريخ الطويل،
صناعة الأمل
“حلمي أمشي بالشارع وما أشوف اي قطعة بلاستيك مرمية على الأرض “هذا ما قالته الشابة يارا أبو روزة، 23 سنة، والتي تحمل شهادة الدبلوم في
تلك الصغيرة في بلاد الهلال الخصيب
تلك الصغيرة تحدثت عن طفولتها التي قضتها في مدينة ما تقع في أرض الهلال الخصيب والذي تصفه بالأتي: هناك في هذا الهلال شيء غريب، ربما
تعزيز مفهوم وتطبيقات التكافل في مجتمعاتنا وحياتنا
مفهوم التكافل الإجتماعي: هو مشاركة جميع أفراد المجتمع في الحفاظ على المصلحة العامة والمصلحة الخاصة ورد الفساد والضرر المادي والمعنوي، حيث يكون كل شخص فيه
الثَّروة البَشريَّة
تَقولُ الحِكمةُ الصِّينيَّة: إذا أردتِ أن تَستَثمرَ لِعامٍ فازرَعْ حِنطة، وإذا أردتَ أن تَستثمِرَ لِعشرةِ أعوامٍ فازرَعْ شَجرة، وإذا أردتَ أن تَستثمِرَ لِمُستقبلٍ طويلٍ فازرَعْ
منهجيَّة المونتيسوري
غُرفةٌ صفيَّةٌ مليئةٌ بالألوان، هي بيئةٌ تُحفِّزُ الإبداعَ والابتكار، فيها رفوفٌ تحملُ مهاراتِ الحياة، ومُستقبلاً مُبهراً يختبئُ بينَ الأدوات. هناك معلِّمٌ يرقصُ نغماً على تَفاعلِ
كيف نشعر بالسلام؟
ظهرت عبر التاريخ الكثير من النظريات والفلسفات والمفاهيم المتعلقة بالسلام. قد نادى بها العديد من المفكرين والعلماء ومن أشهرهم الروائي الروسي “ليو تولستوي” في روايته
في حديقةِ المنزِل
همساتٌ في حديقةِ المنزلِ يتناقلونَها بكلِّ شغفٍ وحِرصٍ لِنجاحِ خُطَّتهم البريئة، تَعلو ضحكاتُهم التي تَغمُرها حنيَّة أمٍ وحرصُ أب. كنسماتٍ يتأرجحونَ في الأرجاء، ألوانُ ثيابٍ
الرجولة و المجتمعات المتماسكة
مع اتساع الرقعة البشرية وانتشار الإختلاف في حياة الأفراد واقترانهم في مجتمعات متشابهة، مختلفة أو بالأحرى هجينة، يرافق ذلك أهمية وجود المجتمعات التي تحتضن وتسمح
من هو المتحكم القانون أم طبيعتنا البشرية؟
نجلسُ اليومَ مُجتمعينَ في هذا الجوِّ البارد، إنَّها نهاياتُ شهر نوفمبر، والهواءُ في الخارجِ يشبهُ الهواءَ الذي يتبعُ عاصفةً ثلجيَّة، لكنَّنا ومع ذلك نجدُ من
من ذاكرةِ المُخيَّم
مشاعرُ لاجئ اسمي لاجئ، أعيشُ في المُخيَّمات والمَلاجئ. في هذه الصَّحراء تَلدغُني العقاربُ صيفاً، وفي الشِّتاء ربَّما أموتُ من قَسوةِ البَرد. اقرأ أيُّها القارئ، زحفتُ
المُهِمُّ نِعمَةُ الأَمْنِِ والأَمانْ
إذا هَتَفْنا بِصَوتِنا عالِيًا نَشْتَكي مِنْ شِدَّةِ الغَلاءِ المَعيشِيِّ سَيَقولُ البَعضْ: “اسكُتْ أَهَم شي نِعمةُ الأمْنِ والأَمان”. وإِذا صَرَخْنا بِوَجْهِ جَلَّادِنا آكِلِ كَدِّنا وتَعَبِنا فَسَيَقولُ
العقلُ العَرَبِيُّ في وَرْطَة
يُؤمِنُ العَرَبُ بِأَنَّهُمْ خَيْرُ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ مَاضِياً وحَاضِراً ومُسْتَقْبَلاً, وأَنَّ هَذِهِ الأُمَّةُ لا يُوْجَدُ مَنْ هُوَ أَقْدَرُ مِنْها عَلى الفَهْمِ والتَّحْليلِ والاجْتِهادْ وغَالِباً ما
صَحافَةُ السوشل ميديا
قَدْ يَكونُ التَّحَوُّلُ الأَبْرَزُ الذي حَصَلَ خِلالَ العَقْدِ الأَخيرِ عَلى مُسْتَوى الإِعْلامِ هُوَ بُروزُ ظاهِرَةِ صَحَافَةِ المُواطِنِ كَشَكْلٍ جَديدٍ مِنْ أَشْكالِ المُمارَساتِ الصَّحافِيَّةِ غَيْرِ المِهَنِيَّة.
قِطارٌ مُتَوقِّفٌ في مَكانِهِ مُنْذُ زَمَنٍ طَويلْ
قِطارٌ مُتَوقِّفٌ في مَكانِهِ مُنْذُ زَمَنٍ طَويلْ، تَمُرُّ عَنْ يَمينِهِ وشِمالِهِ قِطاراتٌ ذَهاباً وإِيَاباً في كُلِّ حِينْ. رُكَّابُ هذا القِطارِ المِسْكينِ لِلأَسَفِ بِاعْتِقادِهِمْ أَنَّ قِطارَهُم
قارِبُ النَّجاة
“لُجوءٌ وهِجْرَةْ” لاجِئْ… سوري، فلسطيني، أَو أَيًّا كان، كَلِمَةُ لاجِئٍ تَتَصَدَّرُ دائِمًا عَناوينَ الأَخْبار، الصُّحُفَ المَحَلِّيَّةَ و العالَمِيَّة، الكُلُّ يَتَحَدَّثُ عَنِ اللَّاجِئِين. أَصْبَحَتْ قِصَصُ ورِواياتُ اللَّاجِئِينَ
دَوَّامَةُ المَشاعِرْ
كُلُ مَا في الكَونِ يَشعُر، ونَستَطِيعُ اعتِبَارَها لغَةَ التَواصِلِ بَيننا. وبَيننا لا أَقُصُدُ بِها بَنو البَشَر فَقطْ، وإِنَّما مَع كُلِ المَخلوقَاتِ الأخُرى، لِنُعَبِّرَ بِها عَنْ
خَوفٌ وأَمان – “ذكرياتُ طِفْلَة”
ذاتَ يَومٍ كُنْتُ أُشاهِدُ التِّلْفاز، لَفَتَني خَبَرٌ يَحْمِلُ عُنوان” ذِكرَياتُ طِفْلة”؛ بَدَأَتْ هذِهِ القِصَّةُ بِفَتاةٍ اسْمُها سارَة، بِأَنَّها فَقَدَتْ الأَمْنَ في بَلَدِها بِسَبَبِ الحَــرْبِ وتَنَقَّلَتْ
مؤثرو السوشل ميديا
في الآونة الأخيرة وليست بفترة بعيدة ظهرت ظاهرة على السوشل ميديا تدعى المؤثر ألا وهم أناس ليسوا مشاهير ولديهم محتوى في بعض الأحيان يكون هادف