المُونْتيسُوري 2

هُناكَ الكَثيرُ مِنَ المَواضيع، التي تَحْتاجُ وتَتَطَلَّبُ مِنَّا الكَثيرَ مِنَ الوَقْتِ والُجْهد، لِتَقْديمِها بِشَكْلٍ إِيجابِيٍّ ومُفيد. في رَأْيي، المُجتَمَعُ وأَفْرادُهُ يَسْتَحِقُّونَ مِنَّا هذا المَجهود، وبِالعَوْدَةِ

بلادُ الشَّمسِ المُشرِقة

الولدُ الصَّغيرُ والرَّجلُ البَدين يُوافِق السَّادس من أغسطُس عامَ 1945 ذكِرى أحدِ أكثَرِ الأيَّام سَوادًا في التَّاريخِ الإنسانيِّ مع اقتِرابِ الحَربِ العالَميَّة الثَّانية من نِهايَتها،